استقيظت اليوم صباحا وكان من اسوأ الايام لدي
ذهبت بتثاقل للمعهد
وانا اقول كيف ساصبر على الغربة المرة وقد غادرها من كان يونس وحشتها؟
كنت اكرة لحظة التوديع
لكن ذهبت الى المطار مع أبو أحمد وودعتة
اليوم ابو احمد غادر المدينة التي كنت ادرس انا وهو فيها لأنتقاله لمدينة أخرى
كلمات لفيصل:
والله اني حزين لمغادرتك ولكن,,,
ياخوان انا وفيصل كنا يوميا نتجمع حتى اصبحنا لانطيق الفراق فيما بيننا ودرسنا سويا في فصل واحد وسافرنا سويا وناكل سويا
والله يافيصل ان المدينة بدونك ماتسوى لكن الشكو لله
وأخيرا أقول
ان شاء الله نتخرج ونتقابل بديار الاهل والحبايب ( السعودية )
في أمان الله يا فيصل
أخوك _؛ أبو ناصـــــــــر